منذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر (أيلول)، ومفهوم البيانات السياسية في السعودية تشهد تحولات نوعية متفاوتة، من قبل فعاليات ثقافية مختلفة. فتارة تصدر من قبل «المثقفين غير التقليدين» أو من اصطلح عليهم «ليبراليين» في القاموس الإعلامي السعودي عرفا، وليس نهجا فكريا وعلما، وتارة تصدر من قبل التيار الديني.
والحال